Telegram Group Search
" اللَّهُمَّ إنَّكَ عفوٌّ تُحِبُّ العفوَ فاعْفُ عنِّا "

#رمضان 27🌙
ونسألك إن لم نكن من العتقاء،

أن تعتقنا الليلة .. الليلة .. الليلة يا كريم

#رمضان 29🌙
- باب : لا يجزئ في زكاة الفطر إلا طعام.

ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ

قال البخاري في صحيحه :

«بَابُ صَدَقَةِ الفِطْرِ صَاعًا مِنْ طَعَامٍ» .. حَدَّثَنَا عَبْدُاللهِ بْنُ يُوسُفَ : أخْبَرَنَا مَالِكٌ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أسْلَمَ ، عَنْ عِيَاضِ بْنِ عَبْدِاللهِ بْنِ سَعْدِ بْنِ أبِي سَرْحٍ العَامِرِيِّ ، أنَّهُ سَمِعَ أبَا سَعِيدٍ الخُدْرِيَّ يَقُولُ : كُنَّا نُخْرِجُ زَكَاةَ الفِطْرِ صَاعًا مِنْ طَعَامٍ ، أوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ ، أوْ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ ، أوْ صَاعًا مِنْ أقِطٍ ، أوْ صَاعًا مِنْ زَبِيبٍ.

ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ

عن ابن عمر رضي الله عنهما قال :

فَرَضَ رَسُولُ اللهِ ﷺ زَكَاةَ الفِطْرِ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ أوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ عَلَى العَبْدِ وَالحُرِّ وَالذَّكَرِ وَالأُنْثَى وَالصَّغِيرِ وَالكَبِيرِ مِنَ المُسْلِمِينَ وَأمَرَ بِهَا أنْ تُؤَدَّى قَبْلَ خُرُوجِ النَّاسِ إلَى الصَّلَاةِ.

[صحيح البخاري].

ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ

عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :

فَرَضَ رَسُولُ اللهِ ﷺ زَكَاةَ الفِطْرِ طُهْرَةً لِلصَّائِمِ مِنَ اللَّغْوِ وَالرَّفَثِ وَطُعْمَةً لِلمَسَاكِينِ ، مَنْ أدَّاهَا قَبْلَ الصَّلَاةِ فَهِيَ زَكَاةٌ مَقْبُولَةٌ ، وَمَنْ أدَّاهَا بَعْدَ الصَّلَاةِ فَهِيَ صَدَقَةٌ مِنَ الصَّدَقَاتِ.

[سنن أبي داود].

ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ

قال الشافعي :

وَلَا تُقَوَّمُ الزَّكَاةُ.

[كتاب الأم].

ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ

قال مالك بن أنس :

وَلَا يُجْزِئُ الرَّجُلَ أنْ يُعْطِيَ مَكَانَ زَكَاةِ الفِطْرِ عَرْضًا مِنَ العُرُوضِ ، وَلَيْسَ كَذَلِكَ أمْرُ النَّبِيِّ ﷺ.

[المدونة لابن القاسم].

ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ

قال صالح بن أحمد :

قُلْتُ : قَوْمٌ يَقُولُونَ : الطَّعَامُ أنْفَعُ لِلمَسَاكِينِ. وَقَوْمٌ يَقُولُونَ : الخُبْزُ خَيْرٌ. فَكَرِهَهُ أبِي وَقَالَ : تُوضَعُ السُّنَنُ عَلَى مَوَاضِعِهَا.

[مسائل الإمام أحمد - رواية ابنه صالح].

ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ

قال عبدالله بن أحمد :

سَمِعْتُ أبِى يَكْرَهُ أنْ يُعْطِيَ القِيمَةَ فِي زَكَاةِ الفِطْرِ ، يَقُولُ : أخْشَى إنْ أعْطَى القِيمَةَ ألَّا يُجْزِئَهُ ذَلِكَ.

[مسائل الإمام أحمد - رواية ابنه عبدالله].

ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ

قال أبو داود السجستاني :

قِيلَ لِأحْمَدَ وَأنَا أسْمَعُ : يُعْطِي دَرَاهِمَ؟. قَالَ : أخَافُ أنْ لَا يُجْزِئَهُ ؛ خِلَافُ سُنَّةِ رَسُولِ اللهِ ﷺ.

[مسائل الإمام أحمد - رواية أبي داود].

ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ

قال ابن قدامة المقدسي :

قَالَ أبُو دَاوُدَ : قِيلَ لِأحْمَدَ وَأنَا أسْمَعُ : أُعْطِي دَرَاهِمَ -يَعْنِي فِي صَدَقَةِ الفِطْرِ-؟. قَالَ : أخَافُ أنْ لَا يُجْزِئَهُ ؛ خِلَافُ سُنَّةِ رَسُولِ اللهِ ﷺ. .. وَقَالَ أبُو طَالِبٍ : قَالَ لِي أحْمَدُ : لَا يُعْطِي قِيمَتَهُ. قِيلَ لَهُ : قَوْمٌ يَقُولُونَ : عُمَرُ بْنُ عَبْدِالعَزِيزِ كَانَ يَأخُذُ بِالقِيمَةِ. قَالَ : يَدَعُونَ قَوْلَ رَسُولِ اللهِ ﷺ وَيَقُولُونَ : «قَالَ فُلَانٌ»! ، قَالَ ابْنُ عُمَرَ : فَرَضَ رَسُولُ اللهِ ﷺ. وَقَالَ اللهُ تَعَالَى : ﴿أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ﴾. وَقَالَ قَوْمٌ يَرُدُّونَ السُّنَنَ : «قَالَ فُلَانٌ ، قَالَ فُلَانٌ»!.

[كتاب المغني].

ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ

قال الإمام أحمد رضي الله عنه :

عُمَرُ بْنُ عَبْدِالعَزِيزِ جَاءَ إلَى أمْرٍ مُظْلِمٍ فَأنَارَهُ وَإلَى سُنَنٍ قَدْ أُمِيتَتْ فَأحْيَاهَا ، لَمْ يَخَفْ فِي اللهِ لَوْمَةَ لَائِمٍ وَلَا خَافَ فِي اللهِ أحَدًا ، فَأحْيَا سُنَنًا قَدْ أُمِيتَتْ وَشَرَّعَ شَرَائِعَ قَدْ دَرَسَتْ ، رَحِمَهُ اللهُ.

[السنة للخلال].

ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ

عن عمر بن عبدالعزيز قال :

لَا رَأيَ لِأحَدٍ مَعَ سُنَّةٍ سَنَّهَا رَسُولُ اللهِ ﷺ.

[الإبانة الكبرى لابن بطة].

ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ ـــ ـــ ـ

• وَقَدْ صَرَّحَ مَالِكٌ بِأنَّ مَنْ تَرَكَ قَوْلَ عُمَرَ بْنِ الخَطَّابِ لِقَوْلِ إبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ أنَّهُ يُسْتَتَابُ ، فَكَيْفَ بِمَنْ تَرَكَ قَوْلَ اللهِ وَرَسُولِهِ لِقَوْلِ مَنْ هُوَ دُونَ إبْرَاهِيمَ أوْ مِثْلُهُ؟!.

[إعلام الموقعين لابن القيم].
يَا مَولانا هذا ثُلُثُ ليلِك الآخِر، الذي تَنزِلُ فيهِ لِتُجيبَ الدَّعوات، وَتُفَرِّجَ الكُرُبات، وَتقضي الحاجات، إلـٰهنا إنَّ عِبادَكَ وَإيماءَك تَحَرّوا ساعَةَ نُزولك، إلـٰهنا لا نَمُنُّ عليك، لكِن، نَعرِضُ حالنا عليك، تَسمَعُ دُعاؤنا، تَرىٰ مكاننا، لا يخفىٰ عليكَ شَيءٌ مِنْ أَمرِنا، يا اللّٰه يا اللّٰه استَجِب دُعائنا وَاغفِر لنا وَتَقَبَّل مِنّا وَتُبْ علينا، وَاهدِنا سُبُلَ الرَّشاد!

#رمضان 30🌙
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ
لا إلهَ إلا الله
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبر
وللهِ الحَمدُ

- كَبِّروا..🌿
تقبَّل الله طَاعَتكُم، وأعادَهُ عَليكُم بالخَيرِ واليُمنِ والبَركاتِ، وعَلى الأمَّة بالنَّصرِ والعزِّ والتَّمكِين!

كلُّ عَامٍ والخيرُ مُقِيمٌ فِي ديارِكُم، والودُّ مُنعقِدٌ بَينَ قُلوبِكُم، كلُّ عَامٍ وأنتُم إلىٰ اللهِ أقرَب!🌸
عن مجاهد بن جبر قال :

يُؤْمَرُ بِالعَبْدِ يَوْمَ القِيَامَةِ إلَى النَّارِ ، فَيَقُولُ : مَا كَانَ هَذَا ظَنِّي. فَيَقُولُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : مَا كَانَ ظَنُّكَ؟. فَيَقُولُ : تَغْفِرُ لِي. فَيَقُولُ : خَلُّوا سَبِيلَهُ.

[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّم عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّد ﷺ
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال :

كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ ﷺ فَقَالَ: "أيَعْجِزُ أحَدُكُمْ أنْ يَكْسِبَ كُلَّ يَوْمٍ ألْفَ حَسَنَةٍ؟". فَسَألَهُ سَائِلٌ مِنْ جُلَسَائِهِ : كَيْفَ يَكْسِبُ أحَدُنَا يَا رَسُولَ اللهِ كُلَّ يَوْمٍ ألْفَ حَسَنَةٍ؟. قَالَ : "يُسَبِّحُ مِئَةَ تَسْبِيحَةٍ فَيُكْتَبُ لَهُ ألْفُ حَسَنَةٍ أوْ يُحَطُّ عَنْهُ ألْفُ خَطِيئَةٍ".

[مسند الإمام أحمد].
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه :

أنَّ فَاطِمَةَ اشْتَكَتْ مَا تَلْقَى مِنْ أثَرِ الرَّحَى فِي يَدِهَا ، وَأتَى النَّبِيَّ ﷺ سَبْيٌ ، فَانْطَلَقَتْ فَلَمْ تَجِدْهُ ، وَلَقِيَتْ عَائِشَةَ فَأخْبَرَتْهَا ، فَلَمَّا جَاءَ النَّبِيُّ ﷺ أخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ بِمَجِيءِ فَاطِمَةَ إلَيْهَا.
فَجَاءَ النَّبِيُّ ﷺ وَقَدْ أخَذْنَا مَضَاجِعَنَا ، فَذَهَبْنَا لِنَقُومَ فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ : "عَلَى مَكَانِكُمَا". فَقَعَدَ بَيْنَنَا حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ عَلَى صَدْرِي ، فَقَالَ : "ألَا أُعَلِّمُكُمَا خَيْرًا مِمَّا سَألْتُمَا؟ : إذَا أخَذْتُمَا مَضَاجِعَكُمَا أنْ تُكَبِّرَا اللهَ أرْبَعًا وَثَلَاثِينَ وَتُسَبِّحَاهُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ وَتَحْمَدَاهُ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ ، فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمَا مِنْ خَادِمٍ".

[مسند الإمام أحمد]
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّم عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّد ﷺ.
‏﷽

۝ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ۝

طوبی لمن حَبَّ النبيَّ بقلبه
وبذكرهِ طولَ الزمانِ ترنمَا!

#ﷺ
عن حمران مولى عثمان بن عفان قال :

كَانَ عُثْمَانُ يَغْتَسِلُ كُلَّ يَوْمٍ مَرَّةً مُنْذُ أسْلَمَ ، فَوَضَعْتُ وَضُوءًا لَهُ ذَاتَ يَوْمٍ لِلصَّلَاةِ ، فَلَمَّا تَوَضَّأ قَالَ : إنِّي أرَدْتُ أنْ أُحَدِّثَكُمْ بِحَدِيثٍ سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ. ثُمَّ قَالَ : بَدَا لِي أنْ لَا أُحَدِّثَكُمُوهُ. فَقَالَ الحَكَمُ بْنُ أبِي العَاصِ : يَا أمِيرَ المُؤْمِنِينَ ، إنْ كَانَ خَيْرًا فَنَأخُذُ بِهِ أوْ شَرًّا فَنَتَّقِيهِ. فَقَالَ : فَإنِّي مُحَدِّثُكُمْ بِهِ ، تَوَضَّأ رَسُولُ اللهِ ﷺ هَذَا الوُضُوءَ ثُمَّ قَالَ : "مَنْ تَوَضَّأ هَذَا الوُضُوءَ فَأحْسَنَ الوُضُوءَ ثُمَّ قَامَ إلَى الصَّلَاةِ فَأتَمَّ رُكُوعَهَا وَسُجُودَهَا كَفَّرَتْ عَنْهُ مَا بَيْنَهَا وَبَيْنَ الصَّلَاةِ الأُخْرَى مَا لَمْ يُصِبْ مَقْتَلَةً -يَعْنِي : كَبِيرَةً-".

[مسند الإمام أحمد].
مَن أرادَ أن يُضحِّيَ فلْيجتَنِبْ قصَّ الشَّعرِ، والأخذَ من الأظفارِ…

روى الإمامُ مُسلِمٌ ( ١٩٧٧ ) عن أُمِّ سَلَمةَ أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: "إذا دخَلَتِ العشرُ، وأراد أحدُكم أن يُضحِّيَ فلا يمسَّ من شعَرِه وبَشَرِهِ شيئًا".

وفي روايةٍ: "إذا دخل العشرُ، وعنده أُضحِيَّةٌ يُريدُ أن يُضحِّيَ فلا يأخُذَنَّ شَعَرًا، ولا يَقلِمَنَّ ظُفُرًا".

وفي روايةٍ: "إذا رأيتُم هِلالَ ذي الحِجَّةِ، وأراد أحدُكم أن يُضحِّيَ فلْيُمسِكْ عن شَعَرِه، وأظفارِه".

وفي روايةٍ: "مَن كان له ذِبحٌ يذبحُه، فإذا أُهِلَّ هِلالُ ذي الحِجَّةِ فلا يأخُذَنَّ من شَعَرِه، ولا من أظفارِه شيئًا حتَّى يُضحِّيَ".

كلُّ هذه الرِّواياتِ عندَ الإمامِ مُسلِمٍ.
اللّٰهُ أكبَر قالَهــا عَبدٌ ضَعيفٌ فَاكتَفىٰ
اللّٰهُ أكبَرُ كَمْ بِها خَيرٌ عَظيمٌ مَا خَفىٰ
_
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ
لا إلهَ إلا الله
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبر
وللهِ الحَمدُ

- كَبِّروا..
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ
لا إلهَ إلا الله
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبر
وللهِ الحَمدُ

- كَبِّروا..
"خيرُ الدُّعاءِ دُعاءُ يومِ عرفةَ، وخيرُ ما قلتُ أنا والنَّبيُّونَ من قبلي: لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ له، له المُلكُ وله الحمدُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ"

- النَّبيَّ ﷺ!
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ
لا إلهَ إلا الله
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبر
وللهِ الحَمدُ

- كَبِّروا..
تقبَّل الله طَاعَتكُم، وأعادَهُ عَليكُم بالخَيرِ واليُمنِ والبَركاتِ، وعَلى الأمَّة بالنَّصرِ والعزِّ والتَّمكِين!

كلُّ عَامٍ والخيرُ مُقِيمٌ فِي ديارِكُم، والودُّ مُنعقِدٌ بَينَ قُلوبِكُم، كلُّ عَامٍ وأنتُم إلىٰ اللهِ أقرَب!🌸
2024/06/16 14:35:39
Back to Top
HTML Embed Code: